هم نم.. هم نم نم نم.. حرف لذيذ حلو الطعم!
القصة التي بيع منها أكثر من 15 ألف نسخة.
ما زلنا نبحث عن الحرف في بطن الوحش، فهل جهَّزتم الكشافات؟
إنه الجزء الثالث والمغامرة الثالثة، ولكنها ستكون مختلفة تماما؛ فهي على شاطىء البحر.
استعدوا؛ فالوحش يظهر ليأكل الحرف ثم يختبىء، ولكن هل تعرفون ما الذي علينا فعله؟
كالعادة، يفكر الطفل في الصورتين الموجودتين في الصفحة، فهناك بيت، وهناك بيض، والاثنان يصلحان لإكمال الجملة. يفكر الطفل أي كلمة قد تكون أنسب وفقًا لتخيّله الخاص لمجرى أحداث القصة، ثم يتأكد من خلال تسليط الضوء على بطن الوحش، ليعلم إذا كان تفكيره صحيحًا أم لا.
نزهة إلى البحر
بعد أن أصبح للدجاجة كتاكيت، أصبحت كأي أم تريد وقتًا للراحة؛ فتأخذ الدجاجة الكتاكيت وتذهب للبحر؛ لتغير الأجواء وتحقق سعادة الأولاد. ومن جديد، يرافقها ويرافقنا الوحش في هذه الرحلة.
مباراة مع الأصدقاء
اجتمعت الحيوانات على شاطئ البحر مع صديقهم الجديد، وبدأت مباراة كرة القدم، والكتاكيت تصوصو وتريد أن تسبح في البحر. كادت أن تغرق الكتاكيت لولا أن الكلب أنقذها.
استمر الأصدقاء في اللعب والوحش يراقبهم من بعيد، وشهيته للحروف تزيد!
لعبة الظلال على ضوء الهلال
تنتهز الكتاكيت وقت لعبة الظلال لتأخذ صورًا للكلب تعبيرًا عن امتنانها له، ويعم الود أرجاء المكان. ولكن، لمن هذا الظل؟! هل هو ظل الوحش؟ ولكن أين هو؟! بالتأكيد سبقنا للجزء الرابع من سلسلة "أي حرف أكل الوحش"؟!
قصة مصورة جمعت حب الاستكشاف بداخل طفلك مع متعة القراءة بالكشّاف، لتزيد من شغف الطفل نحو الكتاب، فهو ليس مثل أي قصة نقرؤها بأعيننا؛ فهي تحتاج أن نستخدم أيدينا كي نصل لمعنى الأحداث.
تحتوي القصة على رسومات مبهجة ومسلية تجذب تركيز الطفل وتنمّي قدرته على التوقع والتخيُّل. كما أن القصة مليئة باقتراحات غير مباشرة لأنشطة على الشاطئ، مثل السباحة ولعب الكرة، والغزل، ولعبة الظلال التي تنمِّي الخيال والتفكير لدى الطفل، وتعزِّز القصة قيمة الامتنان والمحبة بين الأصدقاء.