يَشْعُرُ جادُ بالمَلَلِ؛ فالسَّماءُ تُمْطِرُ في الخارِجِ، وتَشْعُرُ ليلى أحيانًا بالحُزنِ حين تَتَذَكَّرُ جدَّتها المُتَوَفَّاةَ، وتَشعرُ سَلمى بالوَحدةِ؛ لأنَّها انْتَقَلَتْ إلى بَيتٍ جَديدٍ، لَكِنْ لِحُسْنِ الحَظِّ أنَّ الأصْدِقاءَ يَجِدُونَ الحُلولَ المُناسِبةَ دائمًا، فما هي الحُلولُ الَّتي وَجَدُوها حتَّى يَتَخَلَّصُوا مِن تلكَ المَشاعرِ السَّيِّئَةِ؟
قِصَّةٌ عن المَشاعِرِ، وعن كَيْفِيَّةِ التَّفكيرِ بإيجابِيَّةٍ، وعنِ الصِّحَّةِ النَّفسِيَّةِ، وفي نِهايَةِ الكِتابِ مَجمُوعَةٌ مِن المَعلُوماتِ والنَّصائِحِ المُهِمَّةِ عنِ الصِّحَّةِ النَّفْسِيَّةِ، مُناسِبَةٌ للأطفالِ فوقَ 5 سَنَواتٍ.
* القياس: 26.5 * 25.5
* عدد الصفحات: 32
* الغلاف: تجليد فني