حين يتعلّق قلبُنا بشخصٍ ما، فإنّنا نعلو ونهبط معه في كُلّ حالاته. نشعر به وبأيّ نسمة ريح قد تُقلِقه، أو عاصفة تزيد من آلامه. تمامًا كالطائرة الورقيّة. هذه قصة عن الحُبّ، والخوف من احتمالات الفقد، واليقين الثابت أنّ الحُبّ الذي يُزرع بداخلنا مرّة، يبقى إلى الأبد، مهما تمرّ عليه عواصف أو رياح عاتية.