مضت حياة الغول كسيْل جارف، لا يقوى أحد على تهدئته أو تفاديه، حتّى جاء ذلك اليوم الّذي تغيّر فيه كلّ شيء.
"من أول جملة في الرواية حتى آخر كلمة تثبت لنا د. نسيبة أنّها كاتبة متميّزة، متفوقة، تمتح من خيال خصب، وتبني نصّها بناء العارف العالم، وتتخير كلماتها بنفاذ بصيرة ثاقبة، وتوازن بين عناصر الحكاية بميزان حسّاس، كما يفعل صائغ الذهب تمامًا." - د. لطيفة الفلاسي
"أبدعت الكاتبة في السياق والفكرة، وانطلقت بالقارئ من عالم الخيال ليغور في أعماق النفس البشرية، لتكتشف أثر الآخر على الأنا وأثر الأنا على السلوك، فتمحص قوته الداخلية لمواجهة العالم المحيط من حوله." - أ. بتول خميس