رواية للفتيان حاصلة على جائزة خليفة التربوية 2012
تسلّط الضوء على التغيّرات النفسية التي تطرأ على الفتى حمزة عند انتقاله من المرحلة الابتدائية إلى المرحلة الإعدادية وما يرافق ذلك من تأثيرات في محيطه الأسري والاجتماعي.
ويقوم السرد الفني للرواية بالجمع بين الواقعي والسحري والعجائبي، وذلك ابتداء بالصداقة التي تربط الفتى حمزة بطائر الهدهد العجيب، وانتهاء بالرحلة العجيبة التي يقوم بها حمزة نحو عالم آخر غير عالم الأرض يشبه الجنة كما يتخيّلها فتى في مثل هذه السن.