في رحلة جواد من الخليل إلى بيت لحمٍ إلى القدس الشريف والأقصى المبارك، حجرٌ وشجرٌ يحكي قصة الحقيقة والثبات، ليبقى ذلك الحصن المقدّس أمانة الله فينا على مرّ الزمان، أسئلة كثيرة في هذه الرحلة العجيبة الجميلة، تبدأ من سر الصرة القماشية التي عثر عليها جواد، وكيف قادته الخريطة المضيئة إلى الخليل، وماذا حدّثه حائط البراق، وما كلمة السر التي دخل بها إلى الحرم الشريف يا ترى؟ وقبل كلّ شيء
لماذا القدس؟
هيّا معاً في رحلةٍ إلى مسرى نبينا واجتماع الأنبياء.. وأرضِ حبٍّ تنبض فينا إ ن صدقنا ما حيينا