قصة وأغنية عن رمضان وأنواره المبهجة.
كائنات تضيء كالفوانيس!
تعرض القصة الغنائيَّة المصوَّرة أشكالا غير معتادة للفوانيس التي يصنعها الإنسان. إنَّها فوانيس الطبيعة كالنجوم والقناديل، وهي أيضًا تضيء وتشع نورًا لكل الأرض، لكننا لا ننتبه لها كثيرًا. إنها فرصة لطفلكِ أن يتساءل ويكتشف الكائنات المضيئة حوله، ويتعلَّم عن مكانها وأسمائها.
رمضان نور ومفاجآت
الفوانيس من علامات شهر رمضان الفضيل، يحبُّها الأطفال ويحملونها معهم في كل مكان، وهي مدخل ليتعلَّم الطفل عن عادات رمضان الأصيلة وأجوائه السعيدة، كصلة الرحم، وقراءة القرآن، والاحتفال بأول مرة للصائم؛ لتشجيعه على القيام بأعمال الخير ونشر الفرحة والبهجة بين الناس، حيث يملؤنا رمضان بمشاعر السعادة والرحمة.
مع أنغام ناعمة وفوانيس مضيئة، نحتفل في آخر القصة بالعيد مع البالونات والحلويات، وفرحة الأطفال في البيوت والحدائق.
تأليف: وئام أحمد
رسوم: منى ناجي