اسْتَطاعَ «جاد» أنْ يَتَخَلَّصَ مِنَ الوَرْطَةِ مَرَّةً أُخْرى، ولَكِنْ إلى مَتى سَيَبْقى خائِفًا؟!
«البَطَلُ الحَقيقِيُّ يا جاد مَنْ يَتَّخِذُ قَرارَ المُشارَكَة!».
كَلِماتٌ كانَ لَها أثَرٌ كَبيرٌ في قَلْبِ «جاد»، فَانْطَلَقَ مُتَحَدِّيًا الصِّعاب...