قال رسول الله ﷺ " سَبْعَةٌ يُظِلُّهُمُ اللَّهُ في ظِلِّهِ، يَومَ لا ظِلَّ إلَّا ظِلُّهُ: الإمَامُ العَادِلُ، وشَابٌّ نَشَأَ في عِبَادَةِ رَبِّهِ، ورَجُلٌ قَلْبُهُ مُعَلَّقٌ في المَسَاجِدِ..." رواه البخاري
هَلْ تَعْرِفُون أَنَّ الْعَالَمَ فِيْهِ مَسَاجِدٌ بِجَمِيعِ الأَلْوَانِ تَقْرِيبًا!
هَلْ رَأَيْتُم مَسْجِدًا بِاللَّوْنِ الزَّهْرِيّ أَوْ البُرْتُقَالِيّ؟
هَيَّا لِنَتَعَرَّفَ عَلى أَطْفَال مِنْ أَنْحَاءٍ مُخْتَلِفَةٍ مِنْ هَذَا العَالَم، وَنَكْتَشِفَ المَسْجِدَ المُفَضَّلَ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُم.
أُعِدَّ هَذَا الكِتَابُ كَيْ يَرتبط صِغَارُنَا بالمَسَاجِدِ عَبْرَ عَرْضِهَا عَلَى لِسَانِ أَطْفَالٍ مِن أَنْحَاءِ العَالَم.
لِهَذَا الكِتَابِ اثْنَا عَشْر رَسَّامًا!
عدد الصفحات:36
حجم الكتاب: 22*22 سم
الفئة العمرية: 4+