لا يقدم الفنان محيي الدين اللباد في هذا الكتاب رسوما له ، بل صورا ورسوما وخطوطا وأشكالا وقصاصات يزيد عددها على الثلاثمئة.
ومن خلال هذا كله يكتب ملاحظا ومفسرا ولافتا لنظر الفتيان والفتيات والصغار.
إنه كتابه السابع من هذا النوع إلا أنه يصفه ويقول إنه كتاب للصغار أساسا لكني أعلم أنهم بطيبة قلبهم المعروفة عنهم سيتسامحون ويسمحون للكبار باقتراضه وقراءته.