في كتاب "لا تشيل هة"، الذي يحمل الرقم 19 من سلسلة مذكرات طالب، للمؤلف الأكثر مبيعا على صعيد العالم جيف كيني، الأمر
متروك لغريغ لإنقاذ مدرسته المتداعية قبل إغلاقها نهائيا.
حتى الآن، لم تكن المدرسة الإعدادية رحلة ممتعة بالنسبة إلى غريغ هيفلي. لذا، عندما هتدت البلدة بإغلاق تلك المؤسسة المتداعية، لم
ينزعج غريغ كثير… لكته سرعان ما يعود إلى رؤية الأمور من منظور مختلف، حين يدرك أن هذا القرار سيضطده للانتقال إلى
مدرسة مختلفة عن مدرسة صديقه المفضتل راولي جيفرسون، فهل سيتمكن غريغ وزملاؤه من إتقاذ مدرستهم قبل أن يتة إغلاقها ذهانيا، أم
أتها ستكون بداية فصل جديد تماما في حياة غريغ؟